The Basic Principles Of العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا
The Basic Principles Of العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا
Blog Article
في الختام، ينبغي أن نولي اهتمامًا أكبر بتأثير التكنولوجيا على حياتنا وأن نحرص على استخدامها كأداة تعزز قدراتنا دون أن تطغى على هويتنا البشرية.
درجات الحرارة العظمى الشهرية ومتوسط قيم هطول الأمطار التي تحصل عليها من مستشعرات تعد امثلة على
أي أنها تحاول بشكل أساسي معرفة طبيعة العلاقة القائمة بين الإنسان والتكنولوجيا وكيفية التأثير عليه ككائن أخلاقي، من خلال طرح ثلاثة تساؤلات أساسية، وهي كالآتي:
وفي المقابل، لا نجد للتكنولوجيا أي دور في تكوين الإنسان والتحكم في حياته إلا بالقدر الذي يريده هو بنفسه، ودورها ينحصر في تحقيق وتوفير سبل الراحة والعون للإنسان أو الشقاء والعنت له.
أحذث المقالات كلمات أغنية وشلون مغليك خالد عبد الرحمن
أهم الاكتشافات والاختراعات التي ساهمت في تطور التكنولوجيا؟
ثم تطورت الفكرة في مطلع القرن العشرين ضمن فلسفة ما بعد الإنسان، التي تناولت الإنسان ككيان يمكن تفكيكه وإعادة تشكيله مثل الآلة. هذا أدى إلى طمس الحدود بين الإنسان والتكنولوجيا، وإعادة تعريف وجود الإنسان كجزء من شبكة معقدة من الكائنات في هذا العالم، دون أن يظهر له تفوق جوهري أو أفضلية في كل شيء.
ولكن العكس هو الصحيح أن الإنسان البشري هو أداة بأيدي التكنولوجيا.
النص للمهدي المنجرة، باحث مغربي في الدراسات المستقبلية، وخبير في العلوم الإنسانية، يروم بلورة رؤية تصحيحية لتشكل الفعل التكنولوجي في المجتمع عبر التغلغل في المكون الثقافي الواعي الذي يصنع الذات ويحفز على الإبداع، والذي لا يمكن بأي حال من الأحوال استيراده أو نقله أو تحميله في مجتمع مؤشرات التنمية الإنسانية فيه ضعيفة جدا، وتطوره الديموقراطي شكلي هش غير متجذر، وتبعيته ظاهرة قاهرة، مجتمع تنعدم فيه الإرادة واحترام الإنسان ويقمع الحريات ويعيق الطاقت والقدرات وتنتشر فيه أشكال التخلف القاتلة.
أكد تقديم هولندا أيضًا على الخصوصية مقابل بُعد المراقبة:
بمعنى آخر ، تحول الانتباه عن العلاقات نور الامارات بين حقوق الإنسان والتطورات العلمية والتكنولوجية.
اعتمد ماركيوز على المنهج النقدي في نقده للمجتمع الصناعي المتقدم، الذي أسسه في كتابه " العقل والثورة "، حيث أعاد فيه تفسير آراء وأفكار هيجل الفلسفية، خاصةً فيما يتعلق بمفهوم " السلب " الذي اتخذ منه منهجاً أساسياً بكل دراساته التي بحثها فيما بعد. أما في كـتابه " إيروس الحضارة " فقد قام ماركيوز من خلال هذا النتاج الفكري الهام بإعادة قراءة النصوص الفرويدية على ضوء تحولات المجتمع الصناعي، متسائلاً عن دلالات الرغبة والتصعيد اللاشعوري، وموقع الجنس في آليات الإغراء الحديثة وعلاقتها بالعملية الإنتاجية وعن المعاني الجديدة العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا التي يتخذها الحب ضمن العلاقات الاجتماعية بالمجتمع الصناعي المتقدم.
في النظرة البسيطة بين الجانبين (الإنسان والتكنولوجيا)، لا نجد إلا أن التكنولوجيا هي صنيعة الإنسان، فهو صنعها وطوّرها ويتحكم بها ويسّخرها لخدمته وتحقيق مصالحه وغاياته، وكذلك يستطيع دثرها وإزالتها، وإزالة أي أثر لها، أي هي بين يديه يسيرها كيفما يشاء ويوجهها صوب ما يريد، ومنها منفعة وضر.
"لقد بدأ التقدم التكنولوجي بالفعل ، الذي نفخر به للغاية ، في تقديم مشاكل جديدة في مجال حقوق الإنسان لم يتوقعها أولئك الذين صاغوا الإعلان العالمي - وهي مشاكل قد تحتاج إلى الإعلان عن معايير جديدة للسلوك".